تمت إعادة تسمية العملة المشفرة ليبرا المدعومة من فيسبوك باسم “ديم” في محاولة متجددة للحصول على موافقة الجهات التنظيمية من خلال التأكيد على استقلالية المشروع. تم تقليص خطط Libra ، التي طرحها Facebook لأول مرة العام الماضي ، في أبريل بعد أن أثار المنظمون والبنوك المركزية مخاوف من أنه قد
قامت شركة الفيسبوك بإطلاق علامة تبويب خاصة بالأخبار وذلك بشهر يناير بالمملكة المتحدة ، الأمر الذي سيدفعها إلى دفع ملايين الدولارات سنويا لصانعي المحتوى ، للعمل على ترخيص المحتوى لهم ، بحسب ما ذكرته صحيفة الجارديان. وصرحت شركة الفيسبوك في تدوينة لها : انها تحاول بشكل كبير في القيام بمساعدة
ذكرت صحيفة فاينانشيال تايمز يوم الجمعة أن عملة Libra المشفرة على فيسبوك جاهزة للإطلاق في وقت مبكر من يناير ، نقلا عن ثلاثة أشخاص مجهولين شاركوا في المشروع. ستمثل هذه الخطوة تقليصا أكبر لطموحات المشروع مما تم اقتراحه في أبريل ردا على رد الفعل التنظيمي والسياسي ضد المشروع. وقالت فايننشال
قامت شركة فيسبوك بتقديم ميزة جديدة للغاية لكافة المستخدمين داخل الولايات المتحدة، تتيح لهم أن يقوموا بجمع الملابس والطعام وغير ذلك من أمور ضرورية لمساعدة أي شخص محتاج. حيث تعتمد هذه الميزة الجديدة على أدوات خاصة لجمع التبرعات، وذلك بحالات الطوارئ خلال شبكة الفيسبوك الاجتماعية ، ولكن الميزة لا تتعلق
مع إعلان الحكومة الباكستانية عن قواعد “صارمة” جديدة لوسائل الإعلام الاجتماعية ، والتي تهدف إلى إعطاء سلطة شاملة للسلطات لفرض رقابة على المحتوى الرقمي ، هدد عمالقة المعلومات والتكنولوجيا مثل فيسبوك و جوجل و تويتر بمغادرة البلاد. في بيان مشترك مع Dawn يوم الخميس ، أثار تحالف آسيا للإنترنت (AIC)
شركة الفيسبوك تسعي لاستعدادها الكامل بالرد على الشكاوي التي صدرت ضدها بشأن مكافحة الاحتكار، وذلك في مواجهة سوف تتم اول شهر ديسمبر ، وقد تم دخول عدد من عشرات الولايات للحزبين بجانب دخول لجنة التجارة الفيدرالية لأجل تقديم هذه الشكاوي ضد الفيسبوك. وقد قام عدد من الموظفين بلجنة التجارة الفيدرالية
صرح مسؤول من شركة الفيسبوك على أن دولة فيتنام تهدد بالقيام بإغلاق موقع الفيسبوك لديها. وذلك في حال لم يقم بالخضوع لضغوط الحكومة ، لأجل فرض المزيد من الرقابة على المحتوي السياسي الموجود على منصتها على النطاق المحلي ، وجاء هذا التصريح لوكالة رويترز. وأكد المسؤول ايضا : ان شركة
آخر شيء يريده أي شخص في العصر الرقمي اليوم هو السماح لأي شخص بالتجسس على مكالماتك والاستماع إلى ما تتحدث عنه. ولكن يبدو أن فيسبوك ماسنجر قد سمح بالفعل للمتسللين بالقيام بذلك حتى وقت قريب عندما قام بتصحيح الخطأ المعين. ورد أن الخطأ ، الذي اكتشفته الباحثة في Google Project
شركة الفيسبوك ترغب بشكل كبير في أن توفر كافة خدمات المساعدة لكافة المبدعين لأجل أن يقوموا بتحقيق دخل جيد والقيام بكسب المال ، وذلك من خلال موقع الفيسبوك. وحتى يتم مساعدة كافة المبدعين ليتم توفير لهم ما يحتاجون إليه ليحققوا دخل مالي جيد ، تقوم الشركة بمنحهم القدرة على كسب
سيقوم Facebook بتقييد أي مجموعة ، عامة أو خاصة ، إذا كان لديهم منشورات متعددة تنتهك معايير مجتمع النظام الأساسي. في محاولة لإبطاء انتشار المعلومات الخاطئة على المنصة ، سيضع فيسبوك الآن المجموعات تحت المراقبة لانتهاكها قواعد المحتوى. تحاول منصات وسائل التواصل الاجتماعي مثل فيسبوك و تويتر وقف انتشار المعلومات
